الأنثى بعد الأنفجار
احلام متناثره على قارعة الطريق واحاسيس بارده ترتعش من شدة البرد القارص..
وكلمات صامته كماء الوحل الراكد.....
قد ياتى ذالك اليوم او ربماء لاياتي ان ينفجر ذالك البركان بعد الضغظ والانكبات.
مايدور في ذهني الآن ماذا سيحدث لو لم ينفجر ذالك البركان؟
هل ستتحقق الاحلام وبدفئ يشعر الاحساس وهل ستتكلم الكلمات؟
لقد عشت في ذالك المجتمع المنغلق المجتمع الذي لاينظر للأنثي بعين الاعتبار
فلا حلم ولا احساس ولا كلمات كل ذالك من حق الرجل .لماذا؟لانه رجل
ولاكن الانثى استطاعت بعض الشئ بالتحررمن ذالك الاطار المنغلق ...
فزاد بها الاندفاع الى مايشعرها بالحريه الشخصيه.
فلبعض تحررنا بأجابيه وهو ماتتمنى ان تصل اليه كل انثى..
اما البعض الأخر فوقعنا في قارعة الطريق وسلبيات الى حد لامعقول..
وهذا مانستطيع قوله كثير من الضغظ يولد الانفجار اما الى او الى.